كتاب الفروق في العقيدة بين أهل السنة والأشاعرة –دراسة مقارنة-

الفروق في العقيدة بين أهل السنة والأشاعرة –دراسة مقارنة-
إعداد: صادق عبده سيف حسن السفياني
(رسالة علمية ماجستير لم تذكر الجامعة المانحة لها؟!)
نشر دار القمة ودار الإيمان الإسكندرية – مصر
الطبعة الأولى عام 2005م
خطة البحث :

المقدمة واشتملت على (بيان أهمية الموضوع وسبب اختيار المنهج الذي سار عليه الباحث – خطة البحث - ، كلمة شكر )
- التمهيد : واشتمل على مبحثين ؟
- المبحث الأول : وجوب اتباع الستة في كافة مناحي الحياة العقدية وغيرها.
- المبحث الثاني : أسباب الافتراق ومعناه ونتائج الافتراق.
- الفصل الأول : نشأة الاشاعرة :
- المبحث الأول : ظهور علم الكلام ، التعريف بعلم الكلام ، والبدايات الأولى لظهور علم الكلام
- المبحث الثاني : تطور الظاهرة الكلامية
- المبحث الثالث: الأصول والبدايات التاريخية للأشاعرة

الفصل الثاني:
الإلهيات بين أهل السنة والأشاعرة
وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول : التوحيد بين أهل السنة والأشاعرة ، وفيه مطلبان:
المطلب الأول :التوحيد عند أهل السنة
المطلب الثاني: التوحيد عند الأشاعرة
المبحث الثاني: الصفات عند أهل السنة والأشاعرة ، وفيه مطلبان:
المطلب الأول : الصفات عند أهل السنة
المطلب الثاني : الصفات عند الأشاعرة
المبحث الثالث: القرآن بين أهل السنة والأشاعرة ، وفيه مطلبان :
المطلب الأول : القرآن عند أهل السنة
المطلب الثاني : القرآن عند الأشاعرة
الفصل الثالث: أصول الإيمان بين أهل السنة والأشاعرة ، وفيه مبحثان :
المبحث الأول : حقيقة الإيمان بين أهل السنة والأشاعرة ، وفيه مطلبان :
المطلب الأول : الإيمان عند أهل السنة
المطلب الثاني : الإيمان عند الأشاعرة
المبحث الثاني : القدر عند أهل السنة والأشاعرة ، وفيه مطلبان :
المطلب الأول : تعريف القدر عند أهل السنة والأشاعرة ، ومراتبه وأدلته.
المطلب الثاني : القدر عند الأشاعرة
الخاتمة وفيها أهم النتائج.

بارك الله فيك شيخنا

ممكن تذكر لنا ( ملخص ) بأهم النتائج التي توصل إليها الباحث

كيف استطيع الحصول على هذا الكتاب

جزاك الله خيرا , وأرى هذا الكتاب مهما و ومفيدا لا سيما مع تزايد الشعارات الداعية إلى التقارب بين الأديان

أخي زين العابدين إليك خاتمة الكتاب كما وردت في موقع الدرر :

الخاتمة

هذه الخاتمة تتضمن أهم النتائج التي تم التوصل إليها في هذه الرسالة وهي :

أولا : صحة مذهب أهل السنة والجماعة للأمور التالية :

1- أهل السنة والجماعة لا يتجاوزون الأدلة الشرعية ، ويعملون بها ويستدلون بموجب نصوصها .

2- عمق منهج أهل السنة واستقامته مع الفطرة السوية وخلوه من الاضطراب والتناقض .

3- تقسيم التوحيد عند أهل السنة وتعريفه هو التعريف الصحيح المبني على الأدلة والنصوص الشرعية من الكتاب والسنة .

4- مذهب أهل السنة والجماعة في مسائل الصفات قائم على قواعد صحيحة سليمة بعيدة عن التأويل والتشبيه بل على قواعد الإثبات والتنزيه .

5- قول أهل السنة في القرآن ومذهبهم فيه هو القول الصحيح الذي دلت عليه النصوص وأجمعت عليه الأمة .

6- صحة تقسيم الإيمان إلى قول وعمل واعتقاد ، كما دلت عليه النصوص المتكاثرة من القرآن والسنة وسار عليه سلف الأمة .

7- إيمان أهل السنة بالقدر ومراتبه ، وتفريقهم بين أفعال الله ومفعولاته ، وإثباتهم إرادة للعبد مخلوقة لله وقوله بالحكمة والتعليل في أفعال الله وتوسطهم في التحسين والتقبيح وإثباتهم تأثير للأسباب في مسبباتها هو القول الذي دلت النصوص الشرعية من كتاب وسنة .

8- لم يتعمق أهل السنة في الأمور العقلية التي هي خارج نطاق العقل ، والتزموا الأدلة الشرعية فكان مذهبهم وطريقهم وهو الأقرب إلى أفهام الناس وفطرهم .

9- أن مصادر التلقي والاستدلال عند أهل السنة هي كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإجماع الأمة .

ثانيا : يؤخذ على المذهب الأشعري الأمور التالية :

* لا يصح نسبة المذهب الذي استقر عليه المتكلمون إلى أبي الحسن الأشعري لأنه رجع إلى مذهب أهل السنة والجماعة ، بل حقيقة مذهبهم كلابي نسبة إلى أبي عبد الله بن كلاب .

* أن المذهب الأشعري سلك في إثبات وجود الله مسالك عويصة ، يصعب إدراكها وجعلوا ذلك من عقد الدين وأصل الإيمان .

* أثبت أتباع المذهب الأشعري سبع صفات وأولوا ما وراءها بحجة منع حلول الحوادث في ذات الرب سبحانه وتعالى .

* مذهب الأشعرية في القرآن مذهب غريب وشاذ لم يقل به أحد قبلهم ، وأفضى بهم إلى القول بخلق القرآن .

* أصل الأشعرية لمذهب جهم بن صفوان في الإيمان ، وساروا عليه وأخرجوا القول والعمل عن حقيقة الإيمان .

* إن الأشاعرة لما التزموا نفي الحكمة والتعليل والتحسين والتقبيح وقالوا بعدم وجود تأثير للأسباب في مسبباتها ، مالوا إلى الجبر وقالوا بالكسب الذي لا يثبت أي قدرة للإنسان على الفعل .

* سلم الأشاعرة ببعض أصول المعتزلة ، والتزموها ، وأطردوها في تأصيل أخطر قضايا العقيدة ، وهي التوحيد .

* محاولة التوسط والتوفيق بين مذهب أهل السنة ومذهب المعتزلة جعل المذهب الأشعري مضطرب متأرجح غريب وشاذ كما في قولهم بالكلام النفسي بالنسبة للقرآن .

* أوجب الأشاعرة على الناس ما لم يوجبه الشرع ، كقولهم بأن أول واجب على المكلف النظر ، هذه أهم النتائج التي تضمنها هذا البحث ، وإني لأرجو الله سبحانه وتعالى أن يقيض لهذه الأمة من يفضح عوار أصحاب الضلال ويسير بالأمة على جادة الحق إنه جواد كريم .



والحمد لله رب العالمين

بورك فيك دكتور سعد

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليم يا أخانا الكريم
نشكرك جزيل الشكر على وضع فهرس كتاب الفروق في العقيدة، وياحبذا لو وضعت الكتاب كاملا بصيغة word أو صيغة pdf سيكون عملك اعظم وأحسن وأفضل لنستفيد من مضامين الكتاب خاصة وقد بحثت عن الكتاب في المكتبات عندنا في المغرب وهو مفقود... وجزاك الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما زلت انتظر ردكم يا أخلنا الكريم حول إمكانبة الحصول على النسخة الكاملة لكتاب (الفروق في العقيدة) بصيغة word او pdf وجزاكم الله خيرا...

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم ما زلت أنتظر ردكم حول طلبي بوضع كتاب الفروق في العقيدة بصيغة word او بصيغة pdf وجزاكم الله خيرا.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم ما زلت أنتظر ردكم حول طلبي بوضع كتاب

الفروق في العقيدة

بصيغة word او بصيغة pdf وجزاكم الله خيرا.

و ما زلنا في الإنتظار . . .

جزاك الله خيرا